الأمن المصري يتحفظ على "بطة" جاسوسة.. وتويتر يشتعل سخرية
عثرت قوات الشرطة المصرية بمدينة قنا مساء أمس الجمعة على بطة في نهر النيل بها جهاز من نوع غريب، يشتبه أنه للتجسس، وتم التحفظ عليها، فيما أثار الخبر سخرية تويتر.
ونقلت بوابة الأهرام عن علي السيد صورة من البطة التي كان مثبتًا في أرجلها الجهاز، وأوضح أنه قام بتبليغ ائتلاف القبائل العربية أولاً ليتم الاتصال عن طريقه بقسم الشرطة، ويتم التحفظ على البطة وفحص الجهاز بها، لافتًا إلى أن الشرطة تقوم بفحص الجهاز حاليًا.
وقد أثار الخبر سخرية عارمة من قبل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث دشن مستخدمو «تويتر» «هاشتاج»: "#البطة_الجاسوسة" وعقب أحد النشطاء متهكمًا: "الأمين العام للعشش المتحدة يطالب بسرعة الإفراج عن البطة المحتجزة والحفاظ على حرية التزغيط، مش ها خلف علشان ما يجيش عيل يتريأ على جيلي اللي عنده بط جواسيس..".
في حين غردت أخرى ساخرة: «بس لو فكروا في السلاحف كجواسيس هيبقى أفضل، بتمشي بالراحة وهتتمرقع لحد ما تسجل كل الحوار»، مُعتبرة أن «امتحان التاريخ سنة ٢٠٤٠: حدد نوع البطة المتهمة بالجاسوسية بعد عزل مرسي (عراقي - بلدي بحسنات في مناخيرها - بطة مهجنة ومموهة)».
في حين كتب مغرد آخر: «لازم رد يكون رادع في موضوع التجسس ده، وأقترح ضربة عسكرية محدودة لمدينة البط تهدف لشل قدراتها التجسسية».
وفي نفس السياق، قال الناشط السياسي «محمد عادل»، القيادي بحركة 6 أبريل: إنه «في عهد مرسي الداخلية قبضت على حمامة بتهمة التجسس واليوم الدولة توجه نفس التهمة إلى البطة - دولة البط».
عثرت قوات الشرطة المصرية بمدينة قنا مساء أمس الجمعة على بطة في نهر النيل بها جهاز من نوع غريب، يشتبه أنه للتجسس، وتم التحفظ عليها، فيما أثار الخبر سخرية تويتر.
ونقلت بوابة الأهرام عن علي السيد صورة من البطة التي كان مثبتًا في أرجلها الجهاز، وأوضح أنه قام بتبليغ ائتلاف القبائل العربية أولاً ليتم الاتصال عن طريقه بقسم الشرطة، ويتم التحفظ على البطة وفحص الجهاز بها، لافتًا إلى أن الشرطة تقوم بفحص الجهاز حاليًا.
وقد أثار الخبر سخرية عارمة من قبل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث دشن مستخدمو «تويتر» «هاشتاج»: "#البطة_الجاسوسة" وعقب أحد النشطاء متهكمًا: "الأمين العام للعشش المتحدة يطالب بسرعة الإفراج عن البطة المحتجزة والحفاظ على حرية التزغيط، مش ها خلف علشان ما يجيش عيل يتريأ على جيلي اللي عنده بط جواسيس..".
في حين غردت أخرى ساخرة: «بس لو فكروا في السلاحف كجواسيس هيبقى أفضل، بتمشي بالراحة وهتتمرقع لحد ما تسجل كل الحوار»، مُعتبرة أن «امتحان التاريخ سنة ٢٠٤٠: حدد نوع البطة المتهمة بالجاسوسية بعد عزل مرسي (عراقي - بلدي بحسنات في مناخيرها - بطة مهجنة ومموهة)».
في حين كتب مغرد آخر: «لازم رد يكون رادع في موضوع التجسس ده، وأقترح ضربة عسكرية محدودة لمدينة البط تهدف لشل قدراتها التجسسية».
وفي نفس السياق، قال الناشط السياسي «محمد عادل»، القيادي بحركة 6 أبريل: إنه «في عهد مرسي الداخلية قبضت على حمامة بتهمة التجسس واليوم الدولة توجه نفس التهمة إلى البطة - دولة البط».
Commentaires
Enregistrer un commentaire