الشعب التركي وفي لاردوغان


فوز حزب العدالة و التنمية يقينا ليس فوزا عاديا،في هذا التوقيت بالذات،إثر حملات مسعورة تحالف فيها بقايا الحرس القديم و أذرعة الدولة العميقة في تركيا مع العدو الصهيوني و مخابرات حثالات آل سعود و آل نهيان،حملات شرسة تم شنها لتشويه حزب العدالة و التنمية من أجل تعويم الإنجازات التي وقعت منذ تولي الزعيم أردوغان السلطة،كل الوسائل القذرة إستعملوها ضد أردوغان،إعلام المجاري أكان في تركيا أم مصر أو سوريا أو الإمارات و السعودية منذ أكثر من سنة وهي تكذب و تفبرك و تغالط دون جدوي فالشعب التركي أظهر من الذكاء و النضج ما جعله يصيب آل سعود و آل نهيان بصدمات متتالية قد تدخلهم لمصحات الطب النفسي،رسالة وجهها الشعب التركي لكل حثالات التغريب لا في تركيا فقط بل في كافة أرجاء أمتنا "عزتنا في هويتنا في إسلامنا" هذه رسالة شديدة الوضوح





Commentaires