:besmellah2:
توعد يائير لابيد وزير المالية الصهيوني وزعيم حزب "هناك مستقبل"، باغتيال محمد الضيف، القائد العام لكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأضاف لابيد في تصريحات نقلها عنه موقع "تايمز أوف إسرائيل" الإخباري الصهيوني الخاص، "لقد كان الضيف متخفيًا تحت الأرض في غزة لأسابيع وسيبقى كذلك".
وأضاف: "إنه (الضيف) رجل ميت، وعاجلا أو آجلا سنجده ونغتاله".
وكانت كتائب القسام نشرت أمس رسالة تسجيلية للضيف قال فيها "في هذه الجولة لن ينعم الكيان الغاصب بالأمن ما لم يأمن شعبنا ويعيش بحريةٍ وكرامةٍ ولن يكون وقفاً لإطلاق النار إلا بوقف العدوان ورفع الحصار، ولن نقبل بأية حلولٍ وسط على حساب كرامة وحرية شعبنا".
وحظي التسجيل الصوتي باهتمام كبير في وسائل الإعلام العالمية.
ويعتبر الضيف (49 عاما) المطلوب رقم واحد لإسرائيل منذ العام 1993، وقد حاولت إسرائيل اغتياله أكثر من مرة كان آخرها في سبتمبر 2002 حيث نجا بأعجوبة من قصف جوي لسيارة في غزة.
وبدعوى العمل على وقف إطلاق الصواريخ من غزة على بلدات ومدن فلسطينية محتلة، يشن الجيش الصهيوني حربًا على القطاع منذ 7 يوليو الجاري، أسفرت عن مقتل 1283 فلسطينيا وجرح 7170 أخرين حتى الساعة 11: 15 تغ -اليوم الأربعاء- بحسب مصادر طبية فلسطينية.
بينما قتل 53 عسكريًا صهيونيًا و3 مدنيين، حسب الرواية الصهيونية، فيما تقول كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة (حماس)، إنها قتلت 110 جنود صهاينة وأسرت آخر.
توعد يائير لابيد وزير المالية الصهيوني وزعيم حزب "هناك مستقبل"، باغتيال محمد الضيف، القائد العام لكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأضاف لابيد في تصريحات نقلها عنه موقع "تايمز أوف إسرائيل" الإخباري الصهيوني الخاص، "لقد كان الضيف متخفيًا تحت الأرض في غزة لأسابيع وسيبقى كذلك".
وأضاف: "إنه (الضيف) رجل ميت، وعاجلا أو آجلا سنجده ونغتاله".
وكانت كتائب القسام نشرت أمس رسالة تسجيلية للضيف قال فيها "في هذه الجولة لن ينعم الكيان الغاصب بالأمن ما لم يأمن شعبنا ويعيش بحريةٍ وكرامةٍ ولن يكون وقفاً لإطلاق النار إلا بوقف العدوان ورفع الحصار، ولن نقبل بأية حلولٍ وسط على حساب كرامة وحرية شعبنا".
وحظي التسجيل الصوتي باهتمام كبير في وسائل الإعلام العالمية.
ويعتبر الضيف (49 عاما) المطلوب رقم واحد لإسرائيل منذ العام 1993، وقد حاولت إسرائيل اغتياله أكثر من مرة كان آخرها في سبتمبر 2002 حيث نجا بأعجوبة من قصف جوي لسيارة في غزة.
وبدعوى العمل على وقف إطلاق الصواريخ من غزة على بلدات ومدن فلسطينية محتلة، يشن الجيش الصهيوني حربًا على القطاع منذ 7 يوليو الجاري، أسفرت عن مقتل 1283 فلسطينيا وجرح 7170 أخرين حتى الساعة 11: 15 تغ -اليوم الأربعاء- بحسب مصادر طبية فلسطينية.
بينما قتل 53 عسكريًا صهيونيًا و3 مدنيين، حسب الرواية الصهيونية، فيما تقول كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة (حماس)، إنها قتلت 110 جنود صهاينة وأسرت آخر.
Commentaires
Enregistrer un commentaire