توفيت طفلة تركية تبلغ من العمر "9 اعوام" من مدينة إزمير بعد تعرضها لأزمة قلبية مفاجئة قبل يومين فقط من موعد محاكمة متحرش قام بالاعتداء عليها قبل 4 أشهر، و ذلك حسب ما ذكرت صحيفة "الهافينغتون بوست".
تحفَّظ الإعلام التركي عن ذكر اسمها واكتفى فقط بذكر حرفي "ي" و"ك" للإشارة إليها في تقاريره.
و ذكرت صحيفة "الهافينغتون بوست" نقلاً عن موقع صحيفة حرييت الإخباري أن الطفلة عانت من أزمة نفسية حادة بعد حادث الاعتداء عليها، حيث لم تذهب إلى المدرسة بعده أبداً وبدأت علاجاً نفسياً منذ ذلك اليوم.
وبدأت أحداث القصة المأساوية عندما سمح والد الطفلة "ي. ك" لها باللعب مع ابنة جارتهم في منطقة بورنوفا في إزمير.
وقع خلاف بين الطفلة و صديقتها بعدما كانوا يلعبون سوياً، حيث تركتها صديقتها في المنزل و خرجت منه، و بقيت "ي.ك" في منزل صديقتها لوحدها بإنتظار ان تعود صديقتها، الى ان افترب جد تلك الفتاة من الفتاة و افنعها للذهاب الى احدى الغرف لإعطائها لعبة.
عندما ذهبت الطفلة مع الجد تحرش بها ما جعلها تصرخ بأعلى صوت، و تفر هاربة من المنزل، حيث توجهت لإحدى الشقق المقابلة.
تحفَّظ الإعلام التركي عن ذكر اسمها واكتفى فقط بذكر حرفي "ي" و"ك" للإشارة إليها في تقاريره.
و ذكرت صحيفة "الهافينغتون بوست" نقلاً عن موقع صحيفة حرييت الإخباري أن الطفلة عانت من أزمة نفسية حادة بعد حادث الاعتداء عليها، حيث لم تذهب إلى المدرسة بعده أبداً وبدأت علاجاً نفسياً منذ ذلك اليوم.
وبدأت أحداث القصة المأساوية عندما سمح والد الطفلة "ي. ك" لها باللعب مع ابنة جارتهم في منطقة بورنوفا في إزمير.
وقع خلاف بين الطفلة و صديقتها بعدما كانوا يلعبون سوياً، حيث تركتها صديقتها في المنزل و خرجت منه، و بقيت "ي.ك" في منزل صديقتها لوحدها بإنتظار ان تعود صديقتها، الى ان افترب جد تلك الفتاة من الفتاة و افنعها للذهاب الى احدى الغرف لإعطائها لعبة.
عندما ذهبت الطفلة مع الجد تحرش بها ما جعلها تصرخ بأعلى صوت، و تفر هاربة من المنزل، حيث توجهت لإحدى الشقق المقابلة.
Commentaires
Enregistrer un commentaire